قصه مرعبه جدا ( ممنوع لأقل من 18 سنة )
قصه مرعبه جدا ( ممنوع لأقل من 18 سنة )
القصه :
اعد الزوج حقائبة وسافر مغادرا المنزل إلي كورة بعيدة بحثا عن رزقة
والزوجه اصبحت وحيده في منزل ضخم نوعا يحمل من الاثاث ما رث وما بلى
رن جرس الهاتف (التليفون)
الزوجه : الوووو
المتصل : انا الرجل ذو الايدي المتسخه الساعه
الان الثامنه سآتي بالتاسعه مساء وانقطع الخط
أعتبرت الزوجه انها معاكسه فقط لم تعي الخطورة ولا الجدية في حديث هذا الغامض
ثم رن جرس الهاتف
الزوجه : : الو من معي
المتصل : انا الرجل ذو الايدي المتسخه الساعه
الان التاسعه سآتي بالتاسعه مساءا
وبداء القلق يدب في اطرافها وبداءت تستشعر بوجود خطر ما
فاستعدت جارتها لتكون لجوارها
لكن
رن الجرس
الزوجه : : الو من
المتصل : ا نا الرجل ذو الايدي المتسخه الساعه الان
العاشره سآتي بالتاسعه مساءا
فقالت الجارة لا اتوقع انها مجرد مزحه لابد ان نستعين برجل ليكون معنا فاتصلت الزوجه باخيها
فاتي مسرعا يدق الارض كله ثقة يتوقع انه يمكنه التصدي لشخص فقط يعاكس !!!
بعد حضورة
رن جرس الهاتف
الاخ : الو مين
المتصل بسرعه : أنا الرجل ذو الايدي المتسخه الان
الساعة11 سآتي بالتاسعه مساءا
ثم قفل الخط ولم يتمكن الاخ من ان يكلمه او يسبه ..لكن شعر بالخوف من صوت هذا الرجل
وبداء علي محياه القلق
رن التليفون الساعه 12 ونفس الكلام 1و2 و3 و4 و5
فبلغ القلق بالفتى مبلغه
واستدعي رجال الشرطة واخبرهم بالأمر
فجاء ضابط وجلس بجانب الهاتف
ورن الجرس
ورفع الضابط الهاتف :الو من معي
المتصل : انا الرجل ذو الايدي المتسخه الان الساعه 6
سأتي بالتاسعه واغلق المكالمه
فلم يتمكن الضابط من تحديد مكان المكالمه وشعر بان الأمر فوق قدرات البشر
والمتصل لم يعطهم الوقت الكافي لتحديد مكانه
رن الهاتف
المتصل : انا الرجل ذو الايدي المتسخه الساعه الان 7 سأتي بالتاسعه
ورن الهاتف بالثامنه وحدث نفس الشئ
قال الضابط
لم يتبقي سوي ساعة ربما اتي وربما كان فقط يعبث
ان الضابط كان يفكر وخوفا عجيبا تسلل إليه
وفي الثامنه والنصف رن الهاتف
المتصل : الو انا الرجل ذو الايدي المتسخه الساعه الان
الثامنه والنصف ساتي بالتاسعه وهكذا ظل يتصل كل 5دقائق
الي ان اصبحت الساعه التاسعه تماما
..
..
فرن جرس الباب
عيون معلقة واضراب وخوف بل رعبا متجسدا
وفتحت الزوجه الباب (كمين)
فوجدت رجل بالباب وقال : مرحبا انا الرجل ذو الايدي المتسخه ....
.
.
.
.
.
ممكن اغسل ايدي ........
هههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههقصه مرعبه جدا ( ممنوع لأقل من 18 سنة )
القصه :
اعد الزوج حقائبة وسافر مغادرا المنزل إلي كورة بعيدة بحثا عن رزقة
والزوجه اصبحت وحيده في منزل ضخم نوعا يحمل من الاثاث ما رث وما بلى
رن جرس الهاتف (التليفون)
الزوجه : الوووو
المتصل : انا الرجل ذو الايدي المتسخه الساعه
الان الثامنه سآتي بالتاسعه مساء وانقطع الخط
أعتبرت الزوجه انها معاكسه فقط لم تعي الخطورة ولا الجدية في حديث هذا الغامض
ثم رن جرس الهاتف
الزوجه : : الو من معي
المتصل : انا الرجل ذو الايدي المتسخه الساعه
الان التاسعه سآتي بالتاسعه مساءا
وبداء القلق يدب في اطرافها وبداءت تستشعر بوجود خطر ما
فاستعدت جارتها لتكون لجوارها
لكن
رن الجرس
الزوجه : : الو من
المتصل : ا نا الرجل ذو الايدي المتسخه الساعه الان
العاشره سآتي بالتاسعه مساءا
فقالت الجارة لا اتوقع انها مجرد مزحه لابد ان نستعين برجل ليكون معنا فاتصلت الزوجه باخيها
فاتي مسرعا يدق الارض كله ثقة يتوقع انه يمكنه التصدي لشخص فقط يعاكس !!!
بعد حضورة
رن جرس الهاتف
الاخ : الو مين
المتصل بسرعه : أنا الرجل ذو الايدي المتسخه الان
الساعة11 سآتي بالتاسعه مساءا
ثم قفل الخط ولم يتمكن الاخ من ان يكلمه او يسبه ..لكن شعر بالخوف من صوت هذا الرجل
وبداء علي محياه القلق
رن التليفون الساعه 12 ونفس الكلام 1و2 و3 و4 و5
فبلغ القلق بالفتى مبلغه
واستدعي رجال الشرطة واخبرهم بالأمر
فجاء ضابط وجلس بجانب الهاتف
ورن الجرس
ورفع الضابط الهاتف :الو من معي
المتصل : انا الرجل ذو الايدي المتسخه الان الساعه 6
سأتي بالتاسعه واغلق المكالمه
فلم يتمكن الضابط من تحديد مكان المكالمه وشعر بان الأمر فوق قدرات البشر
والمتصل لم يعطهم الوقت الكافي لتحديد مكانه
رن الهاتف
المتصل : انا الرجل ذو الايدي المتسخه الساعه الان 7 سأتي بالتاسعه
ورن الهاتف بالثامنه وحدث نفس الشئ
قال الضابط
لم يتبقي سوي ساعة ربما اتي وربما كان فقط يعبث
ان الضابط كان يفكر وخوفا عجيبا تسلل إليه
وفي الثامنه والنصف رن الهاتف
المتصل : الو انا الرجل ذو الايدي المتسخه الساعه الان
الثامنه والنصف ساتي بالتاسعه وهكذا ظل يتصل كل 5دقائق
الي ان اصبحت الساعه التاسعه تماما
..
..
فرن جرس الباب
عيون معلقة واضراب وخوف بل رعبا متجسدا
وفتحت الزوجه الباب (كمين)
فوجدت رجل بالباب وقال : مرحبا انا الرجل ذو الايدي المتسخه ....
.
.
.
.
.
ممكن اغسل ايدي ........
هههههههههههههههههههههههههههههه